كتبت هذه الورقة نهاية حزيران الفائت، وبالتأكيد فإن الكثير من الوقائع على الارض تغيرت الان، اهمها اعداد المقاتلين، فضلا عن تعقد الازمة وخروجها عن نطاق الحلول الداخلية الفردية، او مجرد التدخلات الاقليمية، والحاجة الى تسوية دولية تصلح ما فسد، ولكن على اي حال لا تزال تسلط بعض الضوء على خلفية الاحداث كما افهمها بادراكي القاصر.
ونشرها منتدى البدائل العربي، في مصر.
ورغم ان هناك المئات من الصور، والفيديوهات المؤلمة عن جرائم داعش، إلا انني لم استطع ان اضيف الى هذه التدوينة من تلك الصور البشعة شيء، رغم ان الصور المرفقة مؤلمة، تنقل لمحات عن خراب العمران، وتهديم التراث، وتشريد الانسان، الانسان الذي هو بنيان الله، وكل ما سواه غير مهم
رابط ورقة (داعش والموصل….خلفية الاحداث)






